- مدارس دبي تحتفل بالمناسبات الوطنية بفعاليات تعزز الهوية الوطنية وتحتفي بالموروث الإماراتي
كما توجه بالشكر للمجلس التنفيذي لإمارة الشارقة مثمنًا دعمه لجهود إنجاح مختلف الفعاليات.
ندعو جميع الجهات المعنية إلى العمل خلال العام المقبل على تحويل التعلم المستمر إلى مهارة راسخة في مجتمعنا. نريد أن يكون التعلم المستمر مسعى لكل الإماراتيين والمقيمين في دولة الإمارات، وأن يصبح مجتمع الإمارات مركزاً للتعلم الذي لا يعترف بالوقت ولا المكان، وموطناً لاكتساب المهارات الجديدة خاصةً مهارات المستقبل التي تفتح لدولة الإمارات آفاقاً جديدة من التقدم.
من جانبه لفت هلال الفيلي، رئيس قسم الاتصال المؤسسي في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، إلى مشاركة الدائرة في حملة #زايدوراشد بعدد من الفعاليات التي تتناسب مع طبيعة الاحتفالات الوطنية، حيث ستنظم الدائرة سبع فعاليات رئيسية من بينها فعالية نسائية تنطلق في مركز أم الشيف، وفعاليات أخرى يشارك فيها كافة فئات المجتمع، كما ستقوم الدائرة بتزيين مبانيها بالأعلام والاضاءات.
وأشاد المدفع بجهود أعضاء اللجنة والجهات المعنية في الإمارة، مؤكداً أهمية تطوير الأنشطة التي تعزز الهوية الوطنية،
اتّخذ كل من الشيخ زايد مع الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم اضغط هنا حاكم دبي الخطوةَ الأولى نحو إنشاء الاتحاد.
ندعو جميع الإماراتيين والجهات المعنية إلى العمل معاً خلال العام المقبل على ترسيخ سمات الشخصية الإماراتية والتعريف بها محلياً وعالمياً.
- تضافر الجهود بين مختلف الجهات المشاركة ضمن الحملة للخروج باحتفالات هذا العام على نحو متميز يعكس صورة دبي الرائدة
يذكر أن الاحتفالات هذا العام ستشهد كلا من الفجيرة ودبا الفجيرة والطويين والقرية ومسافي والسيجي ومربح واوحلة وغيرها من المناطق الأخرى .
واستمر هذا النهج عند تأسيس الاتحاد، فكان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان"" رحمه الله "" راعياً للاستدامة التي أصبحت متجذرة في جميع توجهات الدولة.
"نفخر بما حققناه في العقود الماضیة، نستعد بهمة وثقة لتعزيز ريادتنا وتنافسيتنا في العقود المقبلة.
إن عظمة الدولة تنبع من عظمة الشعب نفسه، فلولا عظمة هذا الشعب العريق لما وصلت الإمارات إلى ما هي عليه اليوم، فكل عام وكل عيد وكل يوم وهذا الشعب العريق بألف خير، وأسأل الله تعالى أن يعيد عليكم هذه المناسبة المجيدة وأنتم جميعًا بألف خير.
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"..أن دولة الإمارات تواصل سياستها الخارجية القائمة على دعم التعاون والسلام والحوار وتعزيز التضامن والعمل الجماعي الدولي في مواجهة التحديات العالمية المشتركة ومد يد العون والمساندة للدول والمجتمعات الفقيرة بجانب بناء الشراكات التنموية الإيجابية مع مختلف الدول والتجمعات الإقليمية والعالمية.
وبينما نمضي إلى الأمام لتحقيق طموحاتنا التنموية الكبرى، نحيي كل يد تبني وكل عقل يفكر، من أجل نهضة الإمارات وتقدمها، ونعتز بإخواننا المقيمين الذين يعيشون معنا على هذه الأرض الطيبة بكرامة وعزة ويقدمون إسهامات مقدرة في مسيرتنا التنموية.